تزداد أهميّة الواقع الافتراضي (VR)  في جميع أنحاء العالم. وأصبحت أكثر فأكثر شعبيّة في العديد من مجالات الحياة. لا يمكن أن يكون التعلم الافتراضي استثناء. يتم عقد العديد من التجارب لمعرفة تأثير الواقع الافتراضي على التّعلم. وتهدف هذه التجارب ايضاً إلى اكتشاف كيف يمكن للواقع الافتراضي أن يساعد أطفال المدارس الصغار والطلاب وغيرهم على الدراسة والتذكر بشكل أفضل. فقط أقرأ المقال أدناه وستحصل على فكرة أفضل عن هذا.

التعلم عبر الواقع الافتراضي: تذكّر بشكل أفضل

VR education

لقد جلب الواقع الافتراضي فرصاً أكثر للتعلم وليس هذا فحسب، إنه رائع ايضاً للتدرب والتعلم. الشيء المذهل حياله هو إمكانية استخدامه للعيش بتجارب حيّة ومباشرة والتي قد تكون بعيدة عن متناولك.

كما أنه يجعلك تتعلم بشكل أسرع. يمكن للواقع الافتراضي أن يكون له تأثيراً كبيراً على الدماغ والذاكرة. في الحقيقة يمكنك اختيار أدوات التعلم الافتراضي الفعّالة وتحقيق نتائج تعليمية أفضل.

ماذا اكتشف الباحثون في جامعة “ميريلاند”؟ وجدوا بأن الواقع الافتراضي يساعد الأشخاص على تذكر المعلومات بشكل أفضل. في الواقع قد أظهرت أبحاثهم أن التعليم الافتراضي يمكن أن يحسّن التعلم عبر طريق أجهزة اللوائح “التابليت”، والأجهزة الأخرى المشابهة.

فاستخدام الأساليب المرئية لتذكر المعلومات ليس بالأمر الجديد. وتدّل كل من رسومات الكهف واللوائح الطينيّة والنصوص والصور المطبوعة، وكذلك الفيديو على هذا. وكما يقول أحد الباحثين “إيريك كروكوس”، كان هدفهم هو معرفة ما إذا كان الواقع الافتراضي هو الخطوة المنطقية التالية في هذا التقدم.

أثناء التجربة، كان أداء مستخدمي الواقع الافتراضي إحصائياً أفضل مقارنة بمستخدمي أجهزة سطح المكتب. وهذا رائع من ناحية الدور التقليدي الذي يلعبه الواقع الافتراضي في التعليم.

ووفقاً للباحثين، يساعد الواقع الافتراضي الدماغ على بناء “ذاكرة قصيرة” حقيقية في عالم ثلاثي الأبعاد. كما قال العديد من الأشخاص الذين شاركوا في التجربة، أن الواقع الافتراضي سمح لهم بالتركيز بشكل أفضل.

قوّة تطبيقات المراسلة ذات الواقع الافتراضي والذكاء الاصطناعي

VR education

إن قوّة تطبيقات المراسلة ذات الذكاء الاصطناعي (AI) والواقع الافتراضي في هذه الأيام هو أبعد من أي شكّ. هل ترغب في الحصول على فكرة أفضل عن تأثير الواقع الافتراضي على التعليم والذاكرة؟ بداية، عليك إلقاء نظرة حول كيفية عمل الذاكرة بالضبط.

حسناً، في الحقيقة لم يكشف العلم بعد عن جميع الإجابات حتى الآن. في الحقيقة، عندما يجد عقلك معلومة مهمّة لبقائك حيّاً، فسيخزن هذه المعلومة. وينطبق الشيء ذاته على تلك المعلومات. من منها تعتبر مهمة لإدارة مواقف الحياة الحقيقية أو تحسين مهاراتك.

وفقاً ل “كاثرين بلايزنت” واحدة من الباحثات، تقول بأن قد يؤدي هذا إلى إمكانية مثيرة للاهتمام. وعلى وجه التحديد، فإن حيّز افتراضي او “الذاكرة القصيرة” المذكورة أعلاه قد تُحسن التعلم. كما أنها تعيد الاتصال عن طريق تعزيز الشعور العام في موقع الجسم، والحركة والتسارع.

عندما يتعلق الأمر بتطبيق المراسلة ذات الذكاء الاصطناعي، فإنه يتمتع بشعبية هائلة ايضاً. ويمكن لهذا النوع من التطبيقات أن تساعدك في التعلم ايضاً. يأتي هذا النوع من التطبيقات مع ميّزات رائعة تسمح للمستخدمين بالاستمتاع بتواصل سريع وسهل ومجّاني. كما أنّهم يجلبون لاتصالك لمسة منعشة، فاتصالاتك تُشكل جزءاً من حياتك وعلمك وعملك.

بالطبع، تطبيقات المُراسلة الفورية هي أساس تطبيقات المراسلة ذات الذكاء الاصطناعي. فعلى سبيل المثال، يمكن ان يساعك تطبيق الاتصال الموثوق به ذات السعر المعقول “Pinngle” في البقاء على اتصال في أي ركن من أركان العالم. فإن كنت بحاجة إلى الاتصال بزميلك، فيمكنك التأكد من أن “Pinngle” لن يخذلك.

يمكن لتطبيق المكالمات الدوليّة هذا التغلّب على أي حظر للتطبيقات. كما أنه يعمل حتى مع أبطأ وأضعف شبكة إنترنت. وإن كنت بحاجة لأجراء مكالمة مرئية، فإنك تتمتع بأفضل جودة مع “Pinngle“. هذا يعني لا انقطاع للصوّت أو تأخيرعليه. وكذلك ينطبق ذات الشيء على المكالمات الصوتية.

حسناً، إن هذه المزايا ليست الوحيدة التي يقدمها تطبيق المكالمة هذا. ما عليك سوى تحميل “Pinngle” من “غوغل بلاي” او تحميل “Pinngle” من “آب ستور” والتمتع بالمزيد من الفوائد. لا تتردد في إعلامنا عن رأيك في هذا التطبيق في التعليقات أدناه.